شعر:أحمد فؤاد
أنا عاشق محمدا فيا كل العاشقين تجمعوا،جاء صادق مصدق في دينه حتى المشركين على صدقه تجمعوا،أنا عاشق لأحمدا أنا مسلم وأحمدوا.
أنا مسلم بدين السماحه والطاعةبسرد مساحه في ذكر النبي صاحب الشفاعة،في وصف الرسول وقف القلم مذهول فصف الحروف جماعة،وكل حرف بيحلالوا ذكر الرسول فيطول عزه ويتباهى بحاله.
وأنا كم حاله عشقت النبي طه وحب القلب ترحالوا في وصف النبي أطهر كلام وتحلى الصلاة والسلام بدون كفين ،وأنا زاهد في عشقه وبدل الطريق ألفين،القلب يعشق ما خطر على العين أما في عشق الزين بندوب ونحب.
عشقنا ما خطر على القلب يا أفضل شيء في الغياب يتحب يامسك الختام عجز الكلام عن وصف ملكوتك بتهدينا الحكم لو حتى في سكوتك،يا أصدق علم في كتبنا يا جنة بنعيشها قبل موعدنا نتمنى ولو في الحلم يكون صوتك مكتوبنا.
في حضرة نبينا عشقنا ودوبنا ومهما اختلفنا ومهما ءئتلفنا ومهما جار الزمن بينا نتحلى بإيمانك،هيفضل زمانك طوق نجاه لينا،نبينا محمد العشق المخلد هيفضل مكانه محاوط قلوبنا، ومهما اتمادينا وكثرت ذنوبنا هيفضل نبينا شفيع يوم حسابنا ،وكل الجميع اءمن ولبى ملعون القطيع إللي كدب واستخبى.
