كتب:علي الشيخ
كشفت الإعلامية اللبنانية سازديل حقيقة نفيها من الكويت بادعاء أن ملابسها مخلة للآداب، وأنها تتجاوز الآداب العامة.
ومن جانبها أكدت للانطلاقة بأن ذلك تصفية حسابات ومحاولة لتشويه سمعتها،مشيره إلى أنها مركزة على حياتيها؛ لانها مضغوطة بالمشاريع الخاصة بيها.
واضافت بالوقت الحالي يوجد الكثير من البنات في الكويت ترتدي نفس ستايل الملابس، وكثير من مواقع التواصل الاجتماعي تنشر هذه الصور ولم يُتخذ بحقهم اي اجراء، مما يؤكد كان تطبيق القانون انتقائي وفردي.
و تابعة اما بخصوص عيادتي بالكويت فهي ما زالت رقم واحد بالتجميل والعناية بالبشرة، وقريبًا افتتاح فرعي جدة والرياض.
كما أفادت أيضًا أن طريقة ملابسها ليست مغرية حيث قالت ليس بالضروري نحكي في موضوع اللبس كذلك علقت بقولها : “نحن صرنا بعصر متطور ولا نزايد على هذا الموضوع “.
وعلى صعيد متصل قالت سازديل أن لديها الكثير من الأعمال وأنها إنسانة ناجحة وهذا يجعل لديها أعداء كثيرون حيث أعقبت ذلك بقولها ” أنا الحمد لله إنسانة ناجحة وعندي مشاريع سوف تستمر وقريبا عندي انتشار آخر” .
ومن ناحية أخرى قالت مرا عليا 10 سنوات بالكويت ولم يتوجه لي أي إنذار من أي جهة رسمية تحذرني من ملابسي .
وأشارت إلى أن طريقة معاملتها كانت سيئة جدا ماكدة لو كانوا أبلغوني أن لدى أسبوع لمغادرة الكويت لغادرت، ونحن نحبك كثيرا ولكن السياسات قد تغيرت لكان الأمرأقيم بالنسبة لها.
كما أنها كانت تتمنى حفظ العشرة فيما بينهما ولكنها قالت: الحمدلله أنا لدي زوج وأصدقاء قاموا بمساعدتي ومساندتي حتى انتهيت من كافة مشاكلي.
وقالت سازديل بأنها تعز الكويت وتحترم كل شعب الكويت وأن معظم أصدقائها من الكويت،حيث قالت “التوجه الفردي لا يمكن أن يؤثر على علاقته بشعب أكن له كل الحب”.
وأنهت تحية من القلب لضباط الابعاد عاملوني بطريقة حنونة ومتعاطفة ومحبة حتى خاطروا للمسائلة القانونية، ضباط الابعاد كانوا اكثر من الأهل .. اولاد الحلال الله يخليهم لوطنهم.. مثال للحق والرجولة والمواقف.
