كتب: خالد القارني
إذا كان لا بد من التعامل مع هذه الشائعات حتى الآن، فلا بد أن نوضح الحقائق التي يعرفها كل من عمل مع القائد الإستثنائي بن عزيز، الذي تحكم عليه أفعاله لا أقواله كبرهان ودليل عملي أنه الذي لا يطلب المناصب ولا يطمع فيها، ولا تتغيير مبادئه بتغير مواقع مسؤولياته وإمكانياته.
إن كل من تعامل معه عن قرب في عمله الحالي يشفق على ما يتحمله الرجل من هموم وتحديات وصعوبات ومخاطر لا يتعرض لها أي مسؤول اليوم في الدولة تتقاذف جهده و صحته على مدار الـ24ساعة،حرمته الراحة والنوم.