تصدر اسم الفنانة ، مؤشرات البحث على موقع جوجل ترند ، بسبب استضافتها بالأمس في برنامج “كلمة أخيرة”، الذي تقدمة الإعلامية لميس الحديدي، على شاشة قناة “أون”.
وقالت علا قدمت الكثير من الأعمال فى وقت قصير لأكفي متطبات بناتي، ووافقت على أعمال لم أكن مقتنعة بها وندمت عليها مثل فيلم “أحاسيس” ولا أحب أن أراه واتضايق منه، والآن لست مجبرة على فعل هذا ولدى عملي الخاص.
وأكدت: “مسلسل جسر الخطر تسبب في انطلاقتي الفنية وفرش السجادة لي في التمثيل، والناس عرفت شكلي واسمي من خلال العمل”.
وأشارت: “نفسي أستمتع بالشغل، وعايزة أنزل مصر أعمل في شهرين تلاتة دور الناس تنبسط مني وأنا أكون مبسوطة وأمشي ومش عايزة حاجة تانية.. لا عايزة جرايد ولا صوري على أغلفة مجلات.. عايزة أستمتع بشغلي وبس، وفيه حاجات كتير عملتها مش عجباني وقبولي لها كان بسبب مصروفات البنات”.
جديرا بالذكر تطرقت علا غانم إلى سنها بفترة الزواج، وأكدت أنها تزوجت صغيرة للغاية حيث كان سنها وقتها 17 سنة ونصف، وانفصلت بعد فترة عن زوجها ولم يقم شريكها وقتها بطلاقها حيث كان مصر على عدم الطلاق.
ومن جانبها كشفت علا غانم أنها تزوجت ثلاثة مرات، مؤكدة أنها دومًا ما كانت تتزوج بعقلها وليس بقلبها، وأضافت رداً على سؤال كام مرة حبيتى بقولها “اعتدت على الزواج بعقلى وليس بقلبى ولكن الزيجة الأولى كنت صغيرة فيها، وكانت تقليدية، وانفصلت بعد 4 سنين ونصف”.
وكانت الفنانة علا غانم عادت إلىمصر منذ أيام قليلة من الولايات المتحدة الأمريكية بعد غياب استمر أربع سنوات، حيث إن علا كانت تقيم هناك برفقة زوجها رجل الأعمال المصري الحاصل على الجنسية الأمريكية “عزيز لبيب”، وابنتيها “كاميليا” و”فريدة”.
وكان السبب وراء عودة علا غانم هو الاحتفال بزفاف ابنتها الكبرى كاميليا على نجل أحد رجال الأعمال بالإسكندرية، والتي ربطتهما قصة حب طويلة كللت بالزواج.
ومنذ عام 2017 لم تظهر غانم فى أى عمل فنى، واقتصر ظهورها فقط على المناسبات العائلية وكل فترة تظهر مع ابنتيها فى أمريكا.