مضيفًا” أن هذا الإسم مناسب للمحتوى الذي يقدمه، فهو يقدم محتواه بشيء من الفكاهة، وينتهي الفيديو بتوصيل رسالة معينة وفكرة مفيدة ، وأن أستخدامه للحس الفكاهي جزء من حياتيه ومن طبيعته”.
وأردف “أن هناك فئات ليست بالقليلة، لا تصل إليها الرسالة إلا بعدما يشعرون أن الذي يتكلم معهم هو واحد منهم، وذكر أنه واحد منهم بالفعل، ويتعامل بكل تلقائية ولا يدّعي المثالية أبدًا، وبجمع تلك الأمور تجد لقب “الساخر الهادف” منطبقًا عليه بالفعل”.
وذكر إبراهيم إمام في تصريح سابق أنه “بدأ الموضوع ده بفديوز عبارة عن هزار ممزوج بافادة عامة ، ودايما كنت بستدل بالقرآن والسنة ، لأن دول اكتر حاجتين يعتبروا مرجع لأي حد ، فالناس فكرت اني شيخ أو كده ، في حين أن أي مسلم لازم يكون كده ، وبدرس في كلية البشري جامعة الزقازيق”.
الجدير بالذكر أنه بدأ 25 يناير 2019،واختارت هذا الطريق بسبب حديث سمعه وهو :- (إذا مات بن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له).